زاوية للرصد القيمي والذي يساهم في رصد الفعاليات العلمية والتطبيقية ذات العلاقة بالحراك القيمي تقدمها المنصة لكافة المهتمين بالقيم والتربية .

منظومة القيم العائلية

من أهم أهداف وبرامج رؤية المملكة 2030 تعزيز القيم الإسلامية والهوية الوطنية، ومن الخطوات الإيجابية التي على الأبويْن اتخاذها لتعزيز القيم الإسلامية في نفوس أولادهم، هي إيجاد منظومة القيم العائلية. فعندما يكون الأطفال صغارًا، أو غير قادرين على الجلوس في الاجتماعات العائلية، بإمكان الأبويْن أن يرويا لهم قصصًا تُختار بعناية لغرس القيم فيهم، فبمجرد أن يتعلَّم الأطفال، لا ينسون أبدًا المغزى وراء الشخصيات التي ترد في القصص التي تُروَى لهم، وعندما يُصبحون قادرين على الجلوس في الاجتماعات العائلية يُعِد الأبوان قائمة بالقيم والخصال التي تحويها منظمة القيم العائلية،

استعراض مشروع مبادرة البرنامج الوطني لتعزيز قيم الوسطية

تقديم عرض شامل لجميع مخرجات مشروع دراسة مبادرة البرنامج الوطني لتعزيز قيم الوسطية والتسامح التي ترتبط بأهم الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030، بتعزيز القيم الإسلامية وقيم الوسطية والتسامح، كما تم استعراض نتائج دراسة الوضع الحالي لجميع التحديات التي تواجه المجتمع في قيم الوسطية والتسامح، ونتائج المقارنات المعيارية وتحديد الدروس المستفادة وأفضل الممارسات لتعزيز قيم الوسطية والتسامح، انتهاءً بنتائج تحديد الفجوة وتصميم الحلول وعرض البرامج والمشاريع والمستهدفات والمعالم الرئيسة تمهيداً لتنفيذ المبادرة.

مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني ينظم ملتقى التسامح بمناسبة يومه الدولي

الملتقى الذي يسلّط الضوء على هذه القيمة الانسانية العالية وجهود المملكة في ‏ترسيخها، وكذلك دور الجهات الحكومية ‏ومنظمات ‏المجتمع المدني ‏في تعزيزها، إضافة إلى بعض التجارب ‏العالمية والمقاربات بين ‏الشعوب لنشر التسامح، بوصفه حجر الزاوية في منظومة القيم الإنسانية، إذ يسهم التسامح في بناء ‏المجتمعات وحماية نسيجها المجتمعي بوصفه منهج حياة ومبدأ من المبادئ الجامعة بين ‏البشر، ‎‏‏ووسيلة للتعايش الإيجابي بينهم بمختلف جنسياتهم وأعراقهم ‏‏ودياناتهم ومذاهبهم وثقافاتهم وانتماءاتهم السياسية، ليكونوا نسيجًا واحدًا ضد ‏كل ‏ما يهدد تلاحمهم وتماسكهم

ملتقى "نمذجة " للتجارب والمشاريع القيمية

ملتقى تخصصي يعرض النماذج العملية للمشاريع المميزة المقدمة في مجال القيم من قبل الجمعيات والمؤسسات داخل المملكة ويهدف الى تعزيز مستهدفات رؤية 2030 في الحفاظ على قيم المجتمع و تماسكه إبراز الجهود المتنوعة في تعزيز القيم من قبل الجهات توطيد العلاقة بين الجهات العاملة في مجال القيم تشكيل لجنة تنسيقية للجمعيات في هذا المجال بهدف تحقيق التكامل والتعاون تقديم كافة الخدمات العلمية من قبل المنصة لجهات المختصة بالقيم

ملتقى ( نمجة ) للتجارب والمشاريع القيمية

ملتقى تخصصي يعرض النماذج العملية للمشاريع المميزة المقدمة في مجال القيم من قبل الجمعيات والمؤسسات داخل المملكة انطلاقاً مع مستهدفات ‎رؤية2030 والهادفة الي تمكين القطاع غيرالربحي

«الأمن السيبراني».. ترسيخ قيم المحافظة على الوطن

تولي المملكة أهمية كبرى لتطوير قطاع الأمن السيبراني، ما جعلها تحقق المرتبة الثانية عالمياً في مؤشر الأمن السيبراني، ضمن تقرير الكتاب السنوي للتنافسية العالمية لعام 2022 الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع للمعهد الدولي للتنمية الإدارية في سويسرا IMD، الذي يُعد واحداً من أكثر التقارير شمولية في العالم، ويهدف إلى تحليل وترتيب قدرة الدول على إيجاد بيئة داعمة ومحفزة للتنافسية والمحافظة عليها وتطويرها، إذ يأتي الإنجاز الذي أعلن عنه في وقت سابق ثمرة للدعم والتمكين الذي توليه القيادة الرشيدة -حفظها الله- لقطاع الأمن السيبراني، ما أكسبه دفعة قوية في طريق الريادة العالمية في ظل رؤية المملكة 2030، وتجسيداً لتفوق “النموذج السعودي في الأمن السيبراني” عالمياً ومواصلته تحقيق القفزات النوعية في المؤشرات الرقمية الدولية، حيث يُعد نموذجاً رائداً ويحتذى به دولياً

مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني يشارك بورقة عمل حول تعزيز قيم التسامح لدى المعلم والطالب

مفهوم التسامح ونبذه عن مؤشر التسامح، مشيراً إلى تقاطعات مفهوم التسامح مع برامج تحقيق رؤية السعودية 2030، لافتاً إلى تجربة المركز في تنفيذ برنامج نسيج والبرامج الأخرى التي تسعى إلى تعزيز قيم التسامح لدى الطلاب والمعلمين، بالإضافة إلى دور معرض الحوار التفاعلي بالمركز في تعزيز قيم احترام وتقدير الاختلاف مع الآخر وقبول التنوع لدى الزوار من الطلبة والمعلمين يذكر أن المركز نظم ملتقى حوارات المملكة الثالث بعنوان: "نتحاور لنتسامح" تزامناً مع اليوم الدولي للتسامح والذي يشكل إحدى أهم القيم التي يعمل المركز على تعزيزها داخل المجتمع عبر برامج مختلفة ونشاطات متعددة، وذلك تحقيقاً لرؤيته وأهدافه بتعزيز قيم التلاحم الوطني، وانسجاماً مع أهداف رؤية السعودية، من خلال التأكيد على أهمية الحوار ومناقشة القضايا المهمة على المستوى الوطني

الجامعة الإسلامية تنظم الملتقى التربوي "القيم الرقمية بين التأصيل والتطوير"

نظّمت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة اليوم الملتقى التربوي الثالث "القيم الرقمية بين التأصيل والتطوير" بكلية الدعوة وأصول الدين، بمشاركة عدد من أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا في الجامعة. ويهدف الملتقى إلى بيان الجانب التأصيلي للقيم الرقمية والتعرّف على أدوار وسائط التربية المختلفة في غرس القيم الرقمية وتطويرها، وتأثير التقنية في منظومة القيم الرقمية وتطويرها وإبراز الصور المستجدة للقيم الرقمية والتعرف على دور المناهج الدراسية في بناء وتعزيز القيم الرقمية.

أساليب غرس القيم وقياسها

ورشة أساليب غرس القيم وقياسها منهجيات غرس القيم واقع البناء القيمي في المؤسسات والأسرة المدرب القيمي تصميم الحملات القيمية التطبيق العلمي لبناء القيمة

منتدى الأديان لمجموعة العشرين يبحث تعزيز قيم الإنسانية

انطلقت في العاصمة أبوظبي فعاليات «منتدى الأديان لمجموعة العشرين» تحت عنوان «إشراك مجتمعات الأديان في صياغة أجندة قمة العشرين وما وراء ذلك» بتنظيم مشترك بين جمعية منتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين، وتحالف الأديان لأمن المجتمعات، ويهدف المنتدى إلى إشراك مجتمعات وقادة الأديان، وبلورة رأيهم في أجندة قمة قادة الدول العشرين، ليكون جسراً بين القمة التي عقدت في إندونيسيا، وإطلاق أجندة مجموعة العشرين المزمع عقدها بالهند في العام المقبل 2023.

مشروع تحدي غرس القيم يستهدف تعزيز قيم العلاقة الوالدية لـ 2000 طالب وطالبة

أطلقت أكاديمية العائلة لتعزيز مهارات جودة الحياة الأسرية التابعة لجمعية المودة للتنمية الأسرية بمنطقة مكة المكرمة بالشراكة مع الحصيني الخيرية المرحلة الثانية من مشروع تحدي غرس القيم، وذلك لتدريب وتأهيل 100 سفير قيم. ويهدف البرنامج الى تعزيز القيم الأسرية والمجتمعية والعلاقة الوالدية لدى الشباب وبناء قدرات 2000 طالب وطالبه في المراحل المتوسطة والثانوية والجامعية من خلال صناعة محتوى اعلامي هادف وتوعوي، كما يهدف البرنامج الى تحفيز الشركاء التعليمين لتبني قضية غرس القيم الأسرية لدى الشباب.

تسويق الثقافة والقِيم والتراث في كأس العالم!

لا تُعد مُسابقة كأس العالم لكرة القدم التي نهضت على يد المُحامي الفرنسي الراحل جول ريميه وتُقام منذ عام ١٩٣٠م مُجرد حدث رياضي وحسب، أو يُنظر لها من الزاوية الاقتصادية فقط، فأبعادها الحضارية كثيرة وكبيرة إن تم تسويقها بالشكل الصحيح، وهو ما راﻫﻨﺖ عليه دولة قطر الشقيقة وقيادتها الحكيمة في ﺘﻨﻈﻴﻤﻬﺎ للبطولة لأول مرة في الخليج العربي ومنطقة الشرق الأوسط، فلقد وازنت ما بين تقديم ثقافتنا وقيمنا وثوابتنا الخليجية والعربية والإسلامية في أجمل مظاهرها، والانفتاح الرزين على الشعوب الأخرى، فأثارت الإعجاب بجمع الأصالة والحداثة، وكشفت اﻟﻮﺟﻪ الحقيقي ﻟﺒﻌﺾ اﻟﺪول والجهات والمنظمات التي تدّعي احترام الخُصوصيات الدينية والأعراف، وتهاوت مُباشرةً في مسألة تحديهم الدنيء للسماء والفطرة بدعمهم للشذوذ والمثلية الجنسية الفاحشة في مُجتمعاتنا، وأثبتت أن الاستمتاع بأضخم تجمع رياضي عالمي لا يحتاج - كما هو مُتعارف - إلى شرب الكُحول (المُحرّمة لمصلحة البشر وفق الشريعة الإسلامية)، وقد أدى حظرها خلال المباريات وحول مُحيط الملاعب إلى منع حالات الشغب والفوضى والاشتباكات، وخلق أجواء نظيفة وآمنة.. لن تُنسى!.

1 2 3 4

تواصل معنا